الجولة الخاصة، وبحسب مصادر خاصة ل”المستقبل” كان خلالها العاهل المغربي داخل سيارته التي كان يقودها بنفسه، وإلى جانبه الأمير مولاي رشيد، ومستشاره فؤاد عالي الهمة، والحاجب الملكي مولاي العلوي.
هدا وقد بدأ الملك رحلته من مقر إقامته الخاصة بشاطئ بوسكور، حيث مر بكل من منطقة تيغانيمينت، التي حياه بها عدد من سائقي السيارات ومواطنين شاهدوه خلال الجولة التي كانت تتبعها هتافات بأصوات عالية (عاش سيدنا).